كيف يمكن أن تؤثر الانتخابات الأمريكية على منطقة الشرق الأوسط؟
تقنيات التعرف على الوجه أصبحت من أكثر التقنيات الحديثة انتشاراً في السنوات الأخيرة، حيث تعتمد على تحليل ملامح الوجه لتمييز الأفراد لأغراض متعددة. تتميز هذه التقنية بالعديد من الإيجابيات، مثل تعزيز الأمان في الأنظمة الأمنية، تسهيل الوصول إلى الأجهزة والخدمات، وتحسين تجربة المستخدم في التطبيقات الذكية.
تقنيات التعرف على الوجه: بين تعزيز الأمان وتحديات الخصوصية
تحديد الهوية باستخدام المقاييس الحيوية عبارة عن عملية التعرّف على الأفراد بناءً على سمات فريدة ومميزة.
قالت المرشحة الديمقراطية لانتخابات الرئاسية الأميركية كامالا هاريس إنها ستبذل كل ما في وسعها لإنهاء الحرب في غزة عند انتخابها رئيسة للولايات...
تعتمد دقة أنظمة التعرف على الوجه على عدد من العوامل، بما في ذلك جودة الصورة وحجم وجودة قاعدة البيانات الخلفية. يقوم بعض موفري خدمات التعرف على الوجه بالزحف إلى وسائل التواصل الاجتماعي بحثًا عن الصور لإنشاء قواعد بيانات وتدريب خوارزميات التعرف على الوجه، على الرغم من أن هذه ممارسة مثيرة للجدل.
تتمتع خوارزميات تقنية التعرّف على الوجه بدقة شبه مثالية في الظروف المثالية. ولديها معدّل نجاح أعلى في بيئة مدروسة، ولكن بشكل عام معدّل أداء أقل على أرض الواقع. من الصعب تحديد دقة معدل نجاح هذه التقنية، نظرًا لعدم توفّر مقياس واحد يقدّم نظرة شاملة على الأداء.
إليك جدول يوضح إيجابيات وسلبيات تقنيات التعرف على الوجه:
يؤكد مقطع فيديو غريب لمقلة العيون أن حدقة العين تتقلص مع تقدم العمر
في الواقع، من الصعب قراءة أخبار التكنولوجيا هذه الأيام من دون رؤية شيء عن تقنية التعرف على الوجه.
يحدد ما إذا كان توقيع الوجه مطابقًا – أو يشبه إلى حد كبير – أيًا من الصور الموجودة في قاعدة البيانات.
في الختام، لا شك أن تقنيات التعرف على الوجه تحمل إمكانيات كبيرة لتحسين الأمان وتسهيل الحياة اليومية، إلا أن استخدامها المتزايد يثير تساؤلات هامة حول الخصوصية وحقوق الأفراد. من الضروري أن تُوضع ضوابط قانونية وأخلاقية تضمن استخدام هذه التكنولوجيا بشكل مسؤول وآمن، مع معالجة التحديات المتعلقة بالدقة والتحيّز.
نظام التعرف على الوجوه هو تطبيق نور الإمارات حاسوبي قادر على تحديد أو التحقق من الشخص من خلال صورة رقمية أو إطار فيديو حيث تتم مقارنة صورة الشخص المعروضة مع بيانات الحاسوب ونظام التعرف على الوجوه وعند تطابق الملامح يتعرف النظام على الشخص المطلوب.
يلتقط مستشعر ثنائي أو ثلاثي الأبعاد وجهًا ما (المعلومات التناظرية)، ثم يقوم بتحويلها إلى بيانات رقمية (البيانات) عن طريق تطبيق خوارزمية ثم مقارنة الصورة الملتقطة بتلك الموجودة في قاعدة البيانات. وتتم العملية بدقة متناهية على سبيل المثال: